ربوة الجلاد، يستوي عليها حتى لا يغدو أحد فوقه
كلٌّ يبغي عناده، كلٌّ يبغي قتاله، ولكن هيهات
كلٌّ يبغي عناده، كلٌّ يبغي قتاله، ولكن هيهات
سأُمضي حديثي كما أمضيه كل مرة :
أثروني باقتراحاتكم وآرائكم وانتقاداتكم، وأتفحوني بردودكم المبهجة، فلولا الله ثم دفع بعض الناس لي لكنتُ متوقفًا منذ دهرٍ مضى .
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
في أمان الله
شارك الموضوع →