هذا امرءٌ بزغ نجمه البارحة، ومن ثم خُسِف به حتى صار جثةً هامدة اليوم
الأحداث في تسارع، نهاية المجلد الثامن .
سأُمضي حديثي كما أمضيه كل مرة :
أثروني باقتراحاتكم وآرائكم وانتقاداتكم، وأتفحوني بردودكم المبهجة، فلولا الله ثم دفع بعض الناس لي لكنتُ متوقفًا منذ دهرٍ مضى .
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
في أمان الله
شارك الموضوع →