بين البرا والثرا، حيث خُلِق من لم ترا
رجل جاب البلاد بطفل، ذئب وجرموزه، من كان، ومن قد يكون .
سأُمضي حديثي كما أمضيه كل مرة :
أثروني باقتراحاتكم وآرائكم وانتقاداتكم، وأتفحوني بردودكم المبهجة، فلولا الله ثم دفع بعض الناس لي لكنتُ متوقفًا منذ دهرٍ مضى .
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
في أمان الله
شكراً على الفصل هيلب
ردحذفموفق بالقادم إن شاء الله