غربة الزمان والمكان، من كان صديق الأمس شُكّ فيه اليوم، ورويدًا حتى صار له ما صار !
لن أحرق، فمتّعوا أبصاركم بالذي جرى .
سأُمضي حديثي كما أمضيه كل مرة :
أثروني باقتراحاتكم وآرائكم وانتقاداتكم، وأتفحوني بردودكم المبهجة، فلولا الله ثم دفع بعض الناس لي لكنتُ متوقفًا منذ دهرٍ مضى .
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
في أمان الله
يعطيك العافية
ردحذفاستمر
نحن معك قلبا وقالبا
أشكرك، ولن أخذلك بإذن الله
حذف