نهاية المجلد الثامن، ونهاية مشواري مع هذه المانغا المتعبة
تمالكت نفسي، أجبرتها على الإكمال، ولكن ما بالودّ أكثر
طول فصولها أتعبني، وصعوبة مصطلحاتها أدوشتني، وتعقيد محادثاتها عقدني
عدا كل هذا، حقيقةً لم أستمتع بترجمتها
كنت أستسيغ الفصول على مضض، بلا إثارة، بل لحظات تستحق العناء، وبلا متعة في قراءتها حتى
كل هذا إن استثنيت أني كمن يترجم لنفسي، فالبكاد أجد تعليقًا واحدًا بعد أن أترجم 300 صفحة؛ وطبعًا لن يسير امرء بلا دافع له
هذه أسبابي وتبريراتي التي لا طائل لها، وإنما هي اعتذارٌ لكم لا غير على تخييب آمالكم بإكمالها
اعذروني، آسف .
سأذر المجال مفتوحًا لمن يجد متعةً في قراءة هذه المانغا ليترجمها، ولعلنا نجد امرءًا كهذا .
تمالكت نفسي، أجبرتها على الإكمال، ولكن ما بالودّ أكثر
طول فصولها أتعبني، وصعوبة مصطلحاتها أدوشتني، وتعقيد محادثاتها عقدني
عدا كل هذا، حقيقةً لم أستمتع بترجمتها
كنت أستسيغ الفصول على مضض، بلا إثارة، بل لحظات تستحق العناء، وبلا متعة في قراءتها حتى
كل هذا إن استثنيت أني كمن يترجم لنفسي، فالبكاد أجد تعليقًا واحدًا بعد أن أترجم 300 صفحة؛ وطبعًا لن يسير امرء بلا دافع له
هذه أسبابي وتبريراتي التي لا طائل لها، وإنما هي اعتذارٌ لكم لا غير على تخييب آمالكم بإكمالها
اعذروني، آسف .
سأذر المجال مفتوحًا لمن يجد متعةً في قراءة هذه المانغا ليترجمها، ولعلنا نجد امرءًا كهذا .
قرار صائب و هناك من المانجات القديمة أجمل و أحق
ردحذفشكراً على ما قدمته
ردحذفوبالتوفيق لك باعمالك القادمه اخي محمد