بدأت مشروعي بهذه المانغا، وها أنا ذا أنهيه
عشتُ لحظات كثيرة في خضم تجربتي لترجمة هذه المانغا، ولستُ أجحد
فقد كانت تجربة ممتعة.
قصة مثيرة، رسم فتّان، رواية اختتمت بالمثل "عشنا وشفنا"
قصة مثيرة، رسم فتّان، رواية اختتمت بالمثل "عشنا وشفنا"
استمتعوا بكل لحظة فيها، فهذه هي آخر 5 فصول لهذه التحفة .
إن أردت متابعة الفصول السابقة، تحميلًا أكان أم مشاهدة؛ فزر هذه الصفحة ها هنا
المشاهدة المباشرة*متى ما أنهيت قراءة الفصول، آمل أن تدلي برأيك وتقترح علي مانغا لأترجمها في التعليقات .
بهذه الكلمات أكون قد أنهيتُ مشواري في ترجمة هذه المانغا
إن أصبت فمن الله، وإن أخطأت فمن نفسي والشيطان
وسأُمضي حديثي كما أمضيه كل مرة :
أثروني باقتراحاتكم وآرائكم وانتقاداتكم، وأتفحوني بردودكم المبهجة، فلولا الله ثم دفع بعض الناس لي لكنتُ متوقفًا منذ دهرٍ مضى .
اللهم صلّ وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين .
في أمان الله
شارك الموضوع →